مشاركة:
كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ tayyar.org أن هناك معلومات تفيد أن عدد الاشخاص الذين تدور الشبهات حولهم بتهمة التعامل مع العدو الإسرائيلي، هو عشرة، ويشكلون ست شبكات،
ويشكلون ست شبكات، متعددة الخلايا والاختصاصات، وبامكانها ان تؤدي دورين أساسيين:
أولا- جعل قطاع الاتصالات في لبنان برمته مربوط باسرائيل، وبالتالي فأنها ليست في حاجةٍ الى التنصت الى الخطوط الهاتفية، لانها باتت تتحكم بـ (server) كما تشاء، فلديها القدرة على الدخول الى بنك المعلومات، ثم حذف وتحوير وتأليف أي اتصال.
ثانياً- القدرة على ترويج الإشاعات عبر إرسال الرسائل الهاتفية القصيرة، التي يتخذها بعض البسطاء قاعدةً لبناء مواقف سياسية معينة، وبعض الصحافيين لترويج أجواء سياسية لبث الذعر بين المواطنين.
وختمت المصادر بالقول: "إن الوضع القائم في لبنان اصبح مسيراً "بالريموت كونترول
